مقتطفات من أبرز ما تحدث به اللواء مجاهدالقهالي رئيس تنظيم التصحيح في المقابلة التلفزيونية مع قناة المسيرة

 

‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي – رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”:

أُخبرت بأنَّ الشيخ ضيف الله رسام وعدداً من الإخوة قادمون من *#صعدة* ويريدون التوجه إلى *#ليبيا* للقاء القذافي

– القذافي كان يوجد عنده أمل بأن يُحرِّك المناطق الحدودية لـ *#السعودية* مع *#اليمن*؛ من أجلِ الضغط على السعودية

– دخلت السعودية ودولُ الخليج على الخط في اصطفاف مع الغرب والولايات المتحدة الأمريكية بالنسبة لموضوع ليبيا

– القذافي كان يريد أن يستنجد ببعض الإخوة اليمنيين الذين كانوا سكان المناطق المحادّة للسعودية؛ للضغط على السعودية

– نظام عفاش أوهم القذافي بإرسالِ عدد من القياديين الذين سوف يحرّكون الأوضاع، كانت عبارة عن مجموعات وهمية

‏🇾🇪اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: عند سفري إلى *#القاهرة*، *#صنعاء* وجَّهَت رسالةً إلى الأمن القومي المصري من نظام عفاش بإلقاء القبض عليَّ في مطار القاهرة

– تم حجزي في المطار وأنزلوني زنزانة -تقريباً- في الطابق الثالث تحت الأرض

– استمريت أربعة أيام داخل زنزانة في مطار القاهرة، حيث كان يقوم بالتحقيق معي فريق متكامل

– قال المصريون لي بأنه يوجد عندهم توجيهات من نظام عفاش بنقلي على طائرة خاصة مكتفاً إلى مطار صنعاء

– في اليوم الرابع قال لي عسكري مصري برتبة “لواء” بأن علي عبدالله صالح شخصياً مُصِرٌّ على عودتي إلى صنعاء

– قررت القيادة المصرية بأن ترجعني إلى *#دبي* بدلاً عن صنعاء

– دخلت إلى *#الشارقة* في *#الإمارات* واختفيت فيها لمدة شهر تقريباً


‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: في *#عيد_الأضحى* الذي أعدم فيه صدام حسين، اتصلت بعلي عبدالله صالح وسألته عن سبب إرادته رجوعي إلى *#صنعاء* مكتفاً

– أقسم علي عبدالله صالح بأنه ليس من أمر باعتقالي، وأخبرني بأنه يريد أن أرجع إلى *#اليمن* فالوطن بحاجتي!

– ذهبت إلى *#ألمانيا* للعلاج؛ لأني مريت بحالة نفسية شديدة داخل الزنزانة في مطار *#القاهرة* التي لا يمكن أن تعيش فيها حتى الحيوانات

– تواصل معي بعض الإخوان من صنعاء، واتخذت القرار بالعودة وذلك في يناير سنة 2007م

– رُفض استقبالي في مطار صنعاء، وسمحوا لي بالذهاب إلى محافظة *#عمران*، بحجة أنهم يخشون من الفوضى والانفجارات!

‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: علي عبدالله صالح نسخ “تنظيم التصحيح” ووضع فيه أناساً من الاستخبارات

– أصر علي عبدالله صالح بأن نتحاور في إطار المؤتمر الشعبي العام، وقام بتشكيل لجنة برئاسة الأستاذ عبدالقادر باجمال

– استمر الحوار مع اللجنة التي شكلها علي عبدالله صالح لمدة، لكني تفاجأت بإعلاني عضواً في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام

– اتفقنا على دمج “تنظيم التصحيح” في “المؤتمر الشعبي العام” الدمج المتكافئ، لكن عفاش كان يتهرب عند الخطوات العملية

– لم تتم عملية الدمج، وفي عام 2015م خرج التنظيم عن هذا الاتفاق وأعلن نفسه مستقلاً


‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: علي عبدالله صالح كان يتقاضى “10” ملايين ريال سعودي يومياً مقابل حرب *#صعدة*

– علي محسن الأحمر وآخرون كانوا يتقاضون مبالغ مالية من *#السعودية* مقابل حرب صعدة أيضاً

– علي عبدالله صالح أراد أن يزج بي في حرب صعدة، لكن قلت له بأني سوف أتحرك كمصلح وليس كمقاتل

– تحركت إلى حرف سفيان ووصلت إلى منطقة “واسط” والتقيت بالمجاهدين في بيت الشيخ أحمد حيدر

– حاول علي عبدالله صالح وعلي محسن عودتي للقتال بعد الوساطة، ولا تزال بعض التحويلات التي رفضتها موجودة عندي

‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: علي عبدالله صالح استدعى مشايخ *#عبيدة* للقائهم، وفي الطريق نصب لهم كميناً، وهذه قضية يعرفها أبناء *#مأرب*

– قتل في حدود 12 إلى 13 شخصاً من أبناء عبيدة المرافقين للمشايخ في هذا الكمين

– لم يستطع علي عبدالله صالح شراء مشايخ قبيلة عبيدة، فاتخذ القرار بتصفيتهم؛ من أجل الهيمنة على مأرب


🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: الوحدة تحققت للضرورات ولم تتحقق عن دافع أو رغبة وطنية لدى الطرفين

– علي سالم البيض زار *#صنعاء* قبل توقيع الوحدة، واتفقوا على أشياء لا تزال بعضها في الكتمان إلى الآن

– بعد 6 أشهر من الوحدة، التقيت البيض في القصر الجمهوري وكان يشكو بمرارة من المضايقات والأساليب التي كان يتبعها علي عبدالله صالح

– رافق الأزمة بعد الوحدة سلسلةٌ من الاغتيالات للجنوبيين

– ذهبنا إلى علي عبدالله صالح مع عدد من أعضاء مجلس النواب وأخبرته بأن سبب الأزمة هي “الكرسي”

‬‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي – رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: ظهر الإصلاح في انتخابات عام 93م بالتنسيق بينه وبين المؤتمر الشعبي على حساب الاشتراكي والأحزاب الأخرى

– قلت لعلي عبدالله صالح بأنه لا يُشَرِّف *#صنعاء* أن تُسفك دماء الجنوبيين داخلها بعدما قدَّموا التراب والعلم والسيادة

– وصلت علي سالم البيض بعضُ التهديدات السيئة من علي عبدالله صالح قبل انفجار الأحداث وعودة البيض إلى *#عدن*

– لم يتم دمج الجيش الشمالي مع الجيش الجنوبي، وظلت كل وحدة محتفظة بنفسها

– بعد خروج اللجنة الأمريكية والأجنبية من *#عمران* حصلت مشادة بين قائد اللواء الثالث مدرع جنوب وقائد اللواء الأول مدرع شمال وانفجر الوضع

– أصدر علي سالم البيض قراراً بمغادرتي *#المكلا* وبعض الشخصيات القيادية ونحن حلفاء له وإلا سيتم اعتقالنا

– أتت الهزيمة في المكلا بعد مقتل “بن حسينون” بطلقة طائشة أصابته، بعدها بدأ الجنود في الانسحاب


‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: *#السعودية* في حرب 94 كانت سياستها تقوم على دعم الجانبين

– الإمام يحيى استطاع أن يوحد *#اليمن*، ولم يعترف بـ *#بريطانيا* ولا بالحدود التي رُسمت بين الأتراك والبريطانيين

– أتت حرب “34” بين الإمام يحيى والسعودية مباشرة؛ لأن الإمام رفض الاعتراف بالإدريسي

– وصل الإمام أحمد إلى *#نجران* بمائة ألف مقاتل وكان قادراً على الوصول إلى *#الطائف*

– بعض الوشاة أقنعوا الإمام يحيى بضرورة رجوع الإمام أحمد من نجران، ورفع الجنود من *#الحديدة* إلى الجبال


🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: أتت ثورة سبتمبر ودخلت في تناقضات شديدة جداً بين الجانب اليمني والجانب المصري

– وصل الحال بعبد الناصر وفيصل بن عبدالعزيز إلى الاتفاق السري على تقسيم *#اليمن* إلى “جمهورية شافعية” و”ملكية زيدية”

– الجانب المصري كان يريد أن يهيمن على القرار اليمني، لكن الجانب اليمني رفض وأراد أن يحافظ على استقلاله وقراره السيادي

– بدأ الجانب المصري يفكر مع الجانب السعودي في تقسيم اليمن بعدما حصلت متاعب كثيرة للمصريين

– وصل الخلاف إلى حد اعتقال الحكومة بكامل قياداتها برئاسة الفريق العمري والأستاذ النعمان في *#مصر*، ولم يُفرج عنهم إلا بعد حرب 67


‏🇾🇪 اللواء مجاهد القهالي -رئيس تنظيم التصحيح – للمسيرة في برنامج “ساعة للتاريخ”: سبقت ثورة الـ21 من سبتمبر العديدُ من الحركات التصحيحية كانت كلها تهدف إلى تصحيح المسار الداخلي والخارجي لـ *#اليمن*

– حاولت أن أثني “هادي” عن قرار الاستقالة، وكان ذلك بموجب اتصال أتاني من الإخوة *#أنصار_الله*

– هذه الحرب هي حرب عبثية عمياء تهدف إلى نهب اليمن وإلى تقسيمه وتجزئته وطمس هُويته

– أقول لمن لا زال يقف مع العدوان: عودوا إلى رشدكم، أيدينا ممدودة للحوار، وهنا أتكلم معكم باسم المصالحة الوطنية